محاولة مصرية لتقريب وجهات النظر حول ملف المصالحة المتعثر
القاهرة ( الاتجاه الديمقراطي)
قالت مصادر مطلعة إن القيادة المصرية تحاول تقريب وجهات النظر لتصحيح مسار المصالحة المتعثر، بسبب تمسك كل طرف بموقفه، حيث تركز السلطة الفلسطينية على تمكين عمل الحكومة في قطاع غزة، بينما تطالب حماس بتحسين أحوالها المعيشية ودفع رواتب الموظفين، حسب صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية.
وأضافت أن وصول وفد حركة حماس سبقه وصول وفد من قيادة حركة الجهاد الإسلامي للقاهرة برئاسة أمينها العام زياد النخالة، أمس، للقاء مسؤولين مصريين.
وترعى مصر ملف المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس، لإنهاء الانقسام بين الحركتين منذ أن سيطرت "حماس" على قطاع غزة عام 2007.
وفي 12 أكتوبر (تشرين الأول) 2017، وقعت فتح وحماس اتفاقاً في القاهرة، يقضي بتمكين الحكومة من إدارة شؤون غزة كما الضفة الفلسطينية، لكن تطبيقه تعثر وسط خلافات بين الحركتين بخصوص بعض الملفات.
ويشهد قطاع غزة توتراً بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لا سيما عقب تعثر تطبيق التفاهمات، بالإضافة إلى استمرار الاحتلال في قتل المتظاهرين السلميين على الحدود الشرقية للقطاع.
ومن المتوقع أن ينطلق وفد حماس من مصر في جولة خارجية تشمل روسيا ودولاً أخرى، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.
وأضافت أن وصول وفد حركة حماس سبقه وصول وفد من قيادة حركة الجهاد الإسلامي للقاهرة برئاسة أمينها العام زياد النخالة، أمس، للقاء مسؤولين مصريين.
وترعى مصر ملف المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس، لإنهاء الانقسام بين الحركتين منذ أن سيطرت "حماس" على قطاع غزة عام 2007.
وفي 12 أكتوبر (تشرين الأول) 2017، وقعت فتح وحماس اتفاقاً في القاهرة، يقضي بتمكين الحكومة من إدارة شؤون غزة كما الضفة الفلسطينية، لكن تطبيقه تعثر وسط خلافات بين الحركتين بخصوص بعض الملفات.
ويشهد قطاع غزة توتراً بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لا سيما عقب تعثر تطبيق التفاهمات، بالإضافة إلى استمرار الاحتلال في قتل المتظاهرين السلميين على الحدود الشرقية للقطاع.
ومن المتوقع أن ينطلق وفد حماس من مصر في جولة خارجية تشمل روسيا ودولاً أخرى، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.
أضف تعليق