القريناوي يدعو لإنهاء الانقسام باعتباره ضرورة وطنية وملحة لمجابهة «صفقة العصر»
البريج (الاتجاه الديمقراطي)
أكد عضو القيادة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤولها في المحافظة الوسطى ناهض القريناوي، على استمرار «مسيرة العودة وكسر الحصار» شرقي قطاع غزة وتطويرها وتحشيدها، مع ضرورة عدم المساومة أو المقايضة على الأهداف التي انطلقت من أجلها تلك المسيرات في كسر الحصار ورحيل الاحتلال عن أرضنا المحتلة بعدوان 1967 وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948.
وتوجه القريناوي في كلمة الهيئة الوطنية العليا لـ«مسيرة العودة وكسر الحصار»، اليوم الجمعة، في مخيم العودة شرقي البريج وسط قطاع غزة في جمعة «أسرانا ليسوا وحدهم» بالتحية إلى شعبنا المنتفض للجمعة الخامسة والأربعين للمسيرات والذي قدم الشهداء والجرحى الأبطال. ناعياً الشهيدة سماح مبارك ابنة المحافظة الوسطى والذي أعدمها الاحتلال في الضفة الفلسطينية بدم بارد أمام مسمع ومشهد العالم.
وأوضح القيادي في الجبهة الديمقراطية أن الأسرى هم من سطروا ملاحم الصمود والتحدي، وانتصروا في معركة «الحرية والكرامة الوطنية» في سجن «عوفر» رغم جبروت الاحتلال والتنكيل بهم والاعتداء عليهم.
ودعا القريناوي إلى إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية باعتباره ضرورة وطنية وملحة لمجابهة السياسة الأميركية المنحازة لدولة الاحتلال الإسرائيلي والتصدي لـ«صفقة العصر»، محذراً في الوقت نفسه من تحول الانقسام وتقاسم السلطة والنفوذ والمال إلى انفصال بين شطري الوطن.■
أكد عضو القيادة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤولها في المحافظة الوسطى ناهض القريناوي، على استمرار «مسيرة العودة وكسر الحصار» شرقي قطاع غزة وتطويرها وتحشيدها، مع ضرورة عدم المساومة أو المقايضة على الأهداف التي انطلقت من أجلها تلك المسيرات في كسر الحصار ورحيل الاحتلال عن أرضنا المحتلة بعدوان 1967 وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948.
وتوجه القريناوي في كلمة الهيئة الوطنية العليا لـ«مسيرة العودة وكسر الحصار»، اليوم الجمعة، في مخيم العودة شرقي البريج وسط قطاع غزة في جمعة «أسرانا ليسوا وحدهم» بالتحية إلى شعبنا المنتفض للجمعة الخامسة والأربعين للمسيرات والذي قدم الشهداء والجرحى الأبطال. ناعياً الشهيدة سماح مبارك ابنة المحافظة الوسطى والذي أعدمها الاحتلال في الضفة الفلسطينية بدم بارد أمام مسمع ومشهد العالم.
وأوضح القيادي في الجبهة الديمقراطية أن الأسرى هم من سطروا ملاحم الصمود والتحدي، وانتصروا في معركة «الحرية والكرامة الوطنية» في سجن «عوفر» رغم جبروت الاحتلال والتنكيل بهم والاعتداء عليهم.
ودعا القريناوي إلى إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية باعتباره ضرورة وطنية وملحة لمجابهة السياسة الأميركية المنحازة لدولة الاحتلال الإسرائيلي والتصدي لـ«صفقة العصر»، محذراً في الوقت نفسه من تحول الانقسام وتقاسم السلطة والنفوذ والمال إلى انفصال بين شطري الوطن.■
أضف تعليق