15 تشرين الثاني 2024 الساعة 06:55
«الديمقراطية» تهنيء لبنان بتشكيل الحكومة وتدعو لايراد فقرة عن الحقوق الإنسانية وحق العودة في البيان الوزاري
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
هنأت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في لبنان االشعب اللبناني وفي مقدمتهم الرؤساء الثلاثة والكتل النيابية والأحزاب السياسية اللبنانية بتشكيل الحكومة، متمنية ان تساهم هذه الخطوة في تعزيز الامن والاستقرار وتحقيق طموحات وتطلعات الشعب اللبناني.
ودعت الجبهة الديمقراطية الحكومة الجديدة والكتل النيابية المختلفة الى مراعاة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة للشعب الفلسطيني في لبنان وايراد فقرة خاصة في البيان الوزاري تؤكد التزام لبنان بحق العودة وبتوفير مقومات الصمود الاجتماعي للاجئين الفلسطينيين لجهة العمل على إقرار الحقوق الإنسانية ومتابعة التعديلات القانونية التي سنها البرلمان اللبناني عام 2010 ولا زالت حبرا على ورق ما يتطلب من الحكومة القادمة اصدار المراسيم التطبيقية لتلك القوانين..
ودعت الجبهة الى تقديم مقاربات مشتركة فلسطينية لبنانية لبعض العناوين الخلافية والتي من شأن التوافق بشانها حل الكثير من الإشكالات الراهنة وفي مقدمتها اخراج موضوع التوطين من دائرة المزايدات، وفقا لما جاء في وثيقة الرؤية، او ربطها بكل قضية محقة تتعلق بالحقوق الإنسانية للشعب الفلسطيني في لبنان خاصة وان هناك مصلحة مشتركة برفض التوطين ما يفرض وضع خطة عمل مشتركة لتنظيم العلاقات اللبنانية- الفلسطينية وحماية حق العودة وتوفير مقومات الصمود الاجتماعي للاجئين.
واعتبرت الجبهة الديمقراطية ان المشروع الأميركي الإسرائيلي يستهدف الدول العربية، مثلما يستهدف، اللاجئون عبر شطب حق العودة من بوابة الابتزاز المالي الذي تتعرض له وكالة الغوث، ما يتطلب ضرورة تعزيز التنسيق اللبناني الفلسطيني والعربي أيضا بهدف مواجهة التداعيات السلبية للمشروع الترامبي وتوحيد المواقف الفلسطينية واللبنانية بما يساهم في تحصين الأوضاع الفلسطينية في لبنان وتعزيز الاستقرار والامن في المخيمات.
ودعت الجبهة الديمقراطية الحكومة الجديدة والكتل النيابية المختلفة الى مراعاة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة للشعب الفلسطيني في لبنان وايراد فقرة خاصة في البيان الوزاري تؤكد التزام لبنان بحق العودة وبتوفير مقومات الصمود الاجتماعي للاجئين الفلسطينيين لجهة العمل على إقرار الحقوق الإنسانية ومتابعة التعديلات القانونية التي سنها البرلمان اللبناني عام 2010 ولا زالت حبرا على ورق ما يتطلب من الحكومة القادمة اصدار المراسيم التطبيقية لتلك القوانين..
ودعت الجبهة الى تقديم مقاربات مشتركة فلسطينية لبنانية لبعض العناوين الخلافية والتي من شأن التوافق بشانها حل الكثير من الإشكالات الراهنة وفي مقدمتها اخراج موضوع التوطين من دائرة المزايدات، وفقا لما جاء في وثيقة الرؤية، او ربطها بكل قضية محقة تتعلق بالحقوق الإنسانية للشعب الفلسطيني في لبنان خاصة وان هناك مصلحة مشتركة برفض التوطين ما يفرض وضع خطة عمل مشتركة لتنظيم العلاقات اللبنانية- الفلسطينية وحماية حق العودة وتوفير مقومات الصمود الاجتماعي للاجئين.
واعتبرت الجبهة الديمقراطية ان المشروع الأميركي الإسرائيلي يستهدف الدول العربية، مثلما يستهدف، اللاجئون عبر شطب حق العودة من بوابة الابتزاز المالي الذي تتعرض له وكالة الغوث، ما يتطلب ضرورة تعزيز التنسيق اللبناني الفلسطيني والعربي أيضا بهدف مواجهة التداعيات السلبية للمشروع الترامبي وتوحيد المواقف الفلسطينية واللبنانية بما يساهم في تحصين الأوضاع الفلسطينية في لبنان وتعزيز الاستقرار والامن في المخيمات.
اخبار متعلقة
أضف تعليق