مسيرة ووقفة تضامنية حاشدة لـ«الديمقراطية» بغزة مع فنزويلا ورفضاً للتدخل الأميركي بشؤونها
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في محافظة غرب غزة، اليوم الاثنين، مسيرة جماهيرية حاشدة مع جمهورية فنزويلا البوليفارية ورفضاً للتدخل الأميركي في شؤونها، انطلقت نحو مقر الأمم المتحدة بمدينة غزة انتهت بوقفة تضامنية، شارك فيها حشد جماهيري واسع وسط هتافات تندد بالعدوان والتدخل الأميركي السافر في شؤون فنزويلا.
وأكد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية طلال أبو ظريفة، وقوف الجبهة وتضامنها الكامل مع جمهورية فنزويلا البوليفارية وشعبها وقيادتها برئاسة الرئيس المناضل نيكولاس مادورو في وجه المؤامرة الامبريالية الرجعية، ومحاولات الإدارة الأميركية زعزعة الاستقرار وتحطيم أسس الشرعية عبر مخطط عدواني سافر بتنسيق ودعم القوى الرجعية في فنزويلا.
وشدد أبو ظريفة في كلمة الجبهة المركزية على أن السبب وراء استهداف الولايات المتحدة لفنزويلا وفلسطين يعود لرفعهما راية الحرية والاستقلال والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في مواجهة سياسات العدوان الأميركي وحليفتها دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف: أن «استهداف فنزويلا لأنها تشكل خندق الدفاع المتقدم عن القضية الوطنية الفلسطينية وترفض سياسة الخنوع للرجعية والامبريالية الأميركية، والتي تشكل تحدياً لإدارة الرئيس الأميركي ترامب والتي تسوق لـ«صفقة العصر».
وحيا أبو ظريفة الشعب الفنزويلي الشجاع والحزب الاشتراكي وحكومة فنزويلا بقيادة الرئيس مادورو الرئيس الشرعي المنتخب ديمقراطياً، في الدفاع عن الكرامة الوطنية في مواجهة العدوان الأميركي الذي يستهدف خيرات فنزويلا وديمقراطيتها، مؤكداً أن ذلك العدوان سيسقط وستسقط الهيمنة والغطرسة الأميركية والقوى الرجعية ضد فنزويلا، كما سيسقط عدوان أميركا ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه وستسقط «صفقة العصر».
وطالب الأمم المتحدة بموقف جاد وحازم لوقف سياسات تدخل واعتداء الولايات المتحدة على سيادة دولة فنزويلا وسيادتها وشرعية رئيسها المنتخب ديمقراطياً. خاتماً كلمته بتوجيه التحية للمواقف الدولية الرافضة للتدخل الامبريالي وخاصة مواقف روسيا والصين، ودعوة الدول المحبة للحرية والعدالة والديمقراطية للحذو اتجاه تلك الدولتين في مواجهة انقلاب الإدارة الأميركية على شرعية فنزويلا.
في سياق متصل أكد صالح ناصر عضو المكتب السياسي للجبهة وأمين اقليمها في قطاع غزة في تصريحات لعدد من وسائل الاعلام، أن فنزويلا وفلسطين تقفان في خندق واحد في مواجهة التآمر الامبريالي الرجعي وعلى رأسه الولايات المتحدة الأميركية وحليفته دولة الاحتلال الإسرائيلي والقوى الرجعية في فنزويلا.
وأدان ناصر العدوان الأميركي السافر على فنزويلا لنهب ثرواتها وخيراتها واستباحة أراضيها وانتهاك شرعيتها وسيادتها، مشدداً على أن الغطرسة والعدوان الأميركي ضد فنزويلاً سيفشل، وكذلك العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني سيفشل أيضاً اتجاه استباحة حقوق الشعوب المقهورة وحقها في الحرية والعدالة الاجتماعية والديمقراطية.
وحيا ناصر المواقف الشجاعة لفنزويلا شعباً وقيادة في مواجهة العدوان الأميركي وأدواته من القوى الرجعية في فنزويلا، ومجابهة قوى الاستعمار والرجعية والعنصرية، بالتمسك بالإرادة الوطنية والحرية والاستقلال وحق تقرير المصير.
وعبر ناصر عن تضامنه مع جمهورية فنزويلا وشعبها وقيادتها الحكيمة برئاسة مادورو في وجه المؤامرة الامبريالية الرجعية، ومحاولات الإدارة الأميركية في زعرعة الأمن والاستقرار وتدمير أسس الشرعية المنتخبة في الرئيس نيكولاس مادورو.
وأكد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية طلال أبو ظريفة، وقوف الجبهة وتضامنها الكامل مع جمهورية فنزويلا البوليفارية وشعبها وقيادتها برئاسة الرئيس المناضل نيكولاس مادورو في وجه المؤامرة الامبريالية الرجعية، ومحاولات الإدارة الأميركية زعزعة الاستقرار وتحطيم أسس الشرعية عبر مخطط عدواني سافر بتنسيق ودعم القوى الرجعية في فنزويلا.
وشدد أبو ظريفة في كلمة الجبهة المركزية على أن السبب وراء استهداف الولايات المتحدة لفنزويلا وفلسطين يعود لرفعهما راية الحرية والاستقلال والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في مواجهة سياسات العدوان الأميركي وحليفتها دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف: أن «استهداف فنزويلا لأنها تشكل خندق الدفاع المتقدم عن القضية الوطنية الفلسطينية وترفض سياسة الخنوع للرجعية والامبريالية الأميركية، والتي تشكل تحدياً لإدارة الرئيس الأميركي ترامب والتي تسوق لـ«صفقة العصر».
وحيا أبو ظريفة الشعب الفنزويلي الشجاع والحزب الاشتراكي وحكومة فنزويلا بقيادة الرئيس مادورو الرئيس الشرعي المنتخب ديمقراطياً، في الدفاع عن الكرامة الوطنية في مواجهة العدوان الأميركي الذي يستهدف خيرات فنزويلا وديمقراطيتها، مؤكداً أن ذلك العدوان سيسقط وستسقط الهيمنة والغطرسة الأميركية والقوى الرجعية ضد فنزويلا، كما سيسقط عدوان أميركا ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه وستسقط «صفقة العصر».
وطالب الأمم المتحدة بموقف جاد وحازم لوقف سياسات تدخل واعتداء الولايات المتحدة على سيادة دولة فنزويلا وسيادتها وشرعية رئيسها المنتخب ديمقراطياً. خاتماً كلمته بتوجيه التحية للمواقف الدولية الرافضة للتدخل الامبريالي وخاصة مواقف روسيا والصين، ودعوة الدول المحبة للحرية والعدالة والديمقراطية للحذو اتجاه تلك الدولتين في مواجهة انقلاب الإدارة الأميركية على شرعية فنزويلا.
في سياق متصل أكد صالح ناصر عضو المكتب السياسي للجبهة وأمين اقليمها في قطاع غزة في تصريحات لعدد من وسائل الاعلام، أن فنزويلا وفلسطين تقفان في خندق واحد في مواجهة التآمر الامبريالي الرجعي وعلى رأسه الولايات المتحدة الأميركية وحليفته دولة الاحتلال الإسرائيلي والقوى الرجعية في فنزويلا.
وأدان ناصر العدوان الأميركي السافر على فنزويلا لنهب ثرواتها وخيراتها واستباحة أراضيها وانتهاك شرعيتها وسيادتها، مشدداً على أن الغطرسة والعدوان الأميركي ضد فنزويلاً سيفشل، وكذلك العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني سيفشل أيضاً اتجاه استباحة حقوق الشعوب المقهورة وحقها في الحرية والعدالة الاجتماعية والديمقراطية.
وحيا ناصر المواقف الشجاعة لفنزويلا شعباً وقيادة في مواجهة العدوان الأميركي وأدواته من القوى الرجعية في فنزويلا، ومجابهة قوى الاستعمار والرجعية والعنصرية، بالتمسك بالإرادة الوطنية والحرية والاستقلال وحق تقرير المصير.
وعبر ناصر عن تضامنه مع جمهورية فنزويلا وشعبها وقيادتها الحكيمة برئاسة مادورو في وجه المؤامرة الامبريالية الرجعية، ومحاولات الإدارة الأميركية في زعرعة الأمن والاستقرار وتدمير أسس الشرعية المنتخبة في الرئيس نيكولاس مادورو.
أضف تعليق