وقفة تضامنية مع فنزويلا والرئيس مادورو في صيدا
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
نظمت المنظمات الشبابية الفلسطينية و اللبنانية وقفة تضامنية مع الرئيس مادورو وفنزويلا في مدينة صيدا وقد حضر اللقاء وفد واسع من اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني اشد برئاسة الرفيق يوسف احمد رئيس الاتحاد و عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.
وشارك الرفيق فؤاد عثمان عضو قيادة الجبهة في لبنان الذي ادان في تصريح له على فضائية الميادين التدخل الأميركي في فنزويلا ومحاولة الانقلاب على الرئيس الشرعي مادورو، مؤكدا أن شعبنا الفلسطيني لن ينسى ما قدمته وتقدمه فنزويلا لشعبنا وحقوقه الوطنية المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس، وانها في مقدمة الصفوف في دعم القضية وكل احرار العالم رافضا التدخل الاميركي في الشؤون الداخلية الفنزويلية والتي ستبوء بالفشل، لان الشعب الفنزويلي قال كلمته بتجديد ثقته بالرئيس الفنزويلي مادورو، والتفاف شعبه وحزبه وحكومته حول الخيارات السياسية والاقتصادية والتحرر والتقدم ورفض الوصايا الامريكية وتدخلها في شؤونها.
وطالب عثمان المجتمع الدولي بالوقوف في وجه الغطرسة الاميركية التي لاتمارس العدوان على فنزويلا او فلسطين فقط بل ضد كل شعوب المنطقة، متوجها بالتحية للشعب الفنزويلي وجيشها الذي شكل خط الدفاع الأول عن الشرعية الفنزويلية ومواجهته السياسات الأميركية الهادفة إلى اضعاف فنزويلا و نهب ثرواتها.
وشارك الرفيق فؤاد عثمان عضو قيادة الجبهة في لبنان الذي ادان في تصريح له على فضائية الميادين التدخل الأميركي في فنزويلا ومحاولة الانقلاب على الرئيس الشرعي مادورو، مؤكدا أن شعبنا الفلسطيني لن ينسى ما قدمته وتقدمه فنزويلا لشعبنا وحقوقه الوطنية المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس، وانها في مقدمة الصفوف في دعم القضية وكل احرار العالم رافضا التدخل الاميركي في الشؤون الداخلية الفنزويلية والتي ستبوء بالفشل، لان الشعب الفنزويلي قال كلمته بتجديد ثقته بالرئيس الفنزويلي مادورو، والتفاف شعبه وحزبه وحكومته حول الخيارات السياسية والاقتصادية والتحرر والتقدم ورفض الوصايا الامريكية وتدخلها في شؤونها.
وطالب عثمان المجتمع الدولي بالوقوف في وجه الغطرسة الاميركية التي لاتمارس العدوان على فنزويلا او فلسطين فقط بل ضد كل شعوب المنطقة، متوجها بالتحية للشعب الفنزويلي وجيشها الذي شكل خط الدفاع الأول عن الشرعية الفنزويلية ومواجهته السياسات الأميركية الهادفة إلى اضعاف فنزويلا و نهب ثرواتها.
أضف تعليق