العمادي: 15 مليون دولار إلى غزة ونريد إيجاد حل لمليوني مواطن
الدوحة (الاتجاه الديمقراطي)
قال دبلوماسي قطري اليوم، إن : « دفعة ثالثة من منحة نقدية قطرية موجهة لموظفي قطاع غزة الفقير ستصل هذا الأسبوع، بعدما أجلت إسرائيل وصولها احتجاجاً على العنف الفلسطيني على الحدود.
وقال السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة من مكتبه في الدوحة إن أحدث دفعة رواتب، وهي بقيمة 15 مليون دولار، ستصل إلى غزة يوم الأربعاء المقبل بعدما أجلتها إسرائيل في بادئ الأمر.
وقال العمادي:«أجلت إسرائيل هذه الدفعة بسبب ما أسماه العنف على الحدود ، الاتفاق مشروط بألا يكون هناك قدر كبير منه . وبالتالي وافقت إسرائيل الجمعة الماضية على إرسال الدفعة الثالثة» كمال قال .
وقال العمادي إنه لن يحمل الرواتب بنفسه ويسلمها في غزة مثلما فعل في الدفعتين السابقتين لكن نظاما جديدا جرى إقراره بهذا الصدد، رافضا الإدلاء بتفاصيل عن هذا النظام.
واوضح العمادي أن قطر ستضغط لاحقا بشأن مشروع كهرباء بقيمة 80 مليون دولار تقريبا من شأنه أن يمكنها من إدارة إمدادات الكهرباء في القطاع بفاعلية، وذلك عبر شراء الكهرباء بكميات كبيرة من إسرائيل ثم توزيعها في أنحاء القطاع وتحصيل قيمتها في المقابل من الفلسطينيين.
وقال العمادي « سنمول هذا المشروع، لكني أريد ضمان السيطرة على الكهرباء حتى أضمن استعادة الأموال».
وفي إطار هذا المشروع ستشيد قطر محطة فرعية وشبكة كهرباء لإنهاء الحاجة إلى شحنات الوقود المكلفة.
وأضاف العمادي « نريد إيجاد حل لمليوني شخص يسكنون هذا القطاع، هذا هو هدفنا وغايتنا، لا نهدف فقط إلى إرسال الأموال لأن إسرائيل تريد الهدوء أو حماس تريد المال».
وقال السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة من مكتبه في الدوحة إن أحدث دفعة رواتب، وهي بقيمة 15 مليون دولار، ستصل إلى غزة يوم الأربعاء المقبل بعدما أجلتها إسرائيل في بادئ الأمر.
وقال العمادي:«أجلت إسرائيل هذه الدفعة بسبب ما أسماه العنف على الحدود ، الاتفاق مشروط بألا يكون هناك قدر كبير منه . وبالتالي وافقت إسرائيل الجمعة الماضية على إرسال الدفعة الثالثة» كمال قال .
وقال العمادي إنه لن يحمل الرواتب بنفسه ويسلمها في غزة مثلما فعل في الدفعتين السابقتين لكن نظاما جديدا جرى إقراره بهذا الصدد، رافضا الإدلاء بتفاصيل عن هذا النظام.
واوضح العمادي أن قطر ستضغط لاحقا بشأن مشروع كهرباء بقيمة 80 مليون دولار تقريبا من شأنه أن يمكنها من إدارة إمدادات الكهرباء في القطاع بفاعلية، وذلك عبر شراء الكهرباء بكميات كبيرة من إسرائيل ثم توزيعها في أنحاء القطاع وتحصيل قيمتها في المقابل من الفلسطينيين.
وقال العمادي « سنمول هذا المشروع، لكني أريد ضمان السيطرة على الكهرباء حتى أضمن استعادة الأموال».
وفي إطار هذا المشروع ستشيد قطر محطة فرعية وشبكة كهرباء لإنهاء الحاجة إلى شحنات الوقود المكلفة.
وأضاف العمادي « نريد إيجاد حل لمليوني شخص يسكنون هذا القطاع، هذا هو هدفنا وغايتنا، لا نهدف فقط إلى إرسال الأموال لأن إسرائيل تريد الهدوء أو حماس تريد المال».
أضف تعليق