غوتيريش: الخوف هو «العلامة التجارية الأكثر مبيعاً » في عالمنا اليوم
نيويورك (الاتجاه الديمقراطي)
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الجمعة، من تصاعد «وجهات نظر سامة» واستغلال الخوف لاكتساب دعم سياسي، وذلك في مؤتمر صحفي حدد فيه أولوياته لعام 2019.
وقال غوتيريش في نيويورك إن «العلامة التجارية الأكثر مبيعات في عالمنا اليوم هي الخوف الذي يحصل على تصنيفات، ويفوز بأصوات، ويحدث اهتماما».
وقال إن «نقص الثقة في الحكومات والمؤسسات يمكن أن يجعل المواطنين أهدافا سهلة للقوميين والشعبويين وكل أولئك الذين يستفيدون من الخوف».
وشدد غوتيريش على أهمية إقناع الشعوب حول العالم بفوائد التعددية والتصدي «لوجهات نظر سامة" في السياسة "تفسد الاتجاه العام».
وقال غوتيريش إن «آداما دينج المستشار الخاص للأمم المتحدة المعني بمنع الإبادة الجماعية سيتولى قيادة فريق لوضع خطة عمل عالمية سويا ضد خطاب الكراهية وجريمة الكراهية».
وقال إن «على كافة هذه الجبهات، الرسالة واضحة: وهي أن الكلمات غير كافية. يجب أن نتسم بالفعالية في كل من التأكيد على قيمنا العالمية ومعالجة جذور أسباب الخوف وعدم الثقة والقلق والغضب».
من جانب اخر، قال غوتيريش اليوم الجمعة إنه «لا يملك سلطة أن يتخذ بنفسه قرارا لفتح تحقيق في مقتل الصحفي السعودي المعارض جمال خاشقجي».
وتدعو علانية منظمات غير حكومية والحكومة التركية ومكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لإجراء تحقيق مستقل في مقتل الصحفي السعودي.
«لكن لم تتقدم أي دولة بطلب رسمي لغوتيريش لفتح تحقيق جنائي»، حسبما قال للصحفيين في نيويورك.
وقال غوتيريش إن «مجلس الأمن الدولي أو في بعض الأحوال الجمعية العامة للأمم المتحدة يمكن أن يقدم له تفويضا لإجراء تحقيق».
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الجمعة، من تصاعد «وجهات نظر سامة» واستغلال الخوف لاكتساب دعم سياسي، وذلك في مؤتمر صحفي حدد فيه أولوياته لعام 2019.
وقال غوتيريش في نيويورك إن «العلامة التجارية الأكثر مبيعات في عالمنا اليوم هي الخوف الذي يحصل على تصنيفات، ويفوز بأصوات، ويحدث اهتماما».
وقال إن «نقص الثقة في الحكومات والمؤسسات يمكن أن يجعل المواطنين أهدافا سهلة للقوميين والشعبويين وكل أولئك الذين يستفيدون من الخوف».
وشدد غوتيريش على أهمية إقناع الشعوب حول العالم بفوائد التعددية والتصدي «لوجهات نظر سامة" في السياسة "تفسد الاتجاه العام».
وقال غوتيريش إن «آداما دينج المستشار الخاص للأمم المتحدة المعني بمنع الإبادة الجماعية سيتولى قيادة فريق لوضع خطة عمل عالمية سويا ضد خطاب الكراهية وجريمة الكراهية».
وقال إن «على كافة هذه الجبهات، الرسالة واضحة: وهي أن الكلمات غير كافية. يجب أن نتسم بالفعالية في كل من التأكيد على قيمنا العالمية ومعالجة جذور أسباب الخوف وعدم الثقة والقلق والغضب».
من جانب اخر، قال غوتيريش اليوم الجمعة إنه «لا يملك سلطة أن يتخذ بنفسه قرارا لفتح تحقيق في مقتل الصحفي السعودي المعارض جمال خاشقجي».
وتدعو علانية منظمات غير حكومية والحكومة التركية ومكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لإجراء تحقيق مستقل في مقتل الصحفي السعودي.
«لكن لم تتقدم أي دولة بطلب رسمي لغوتيريش لفتح تحقيق جنائي»، حسبما قال للصحفيين في نيويورك.
وقال غوتيريش إن «مجلس الأمن الدولي أو في بعض الأحوال الجمعية العامة للأمم المتحدة يمكن أن يقدم له تفويضا لإجراء تحقيق».
أضف تعليق