الأردن يدين نصب إسرائيل أعمدة وهياكل قرب حائط البراق
عمان (الاتجاه الديمقراطي)(وكالات)
أدانت الخارجية الأردنيّة اليوم ، قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بنصب أعمدة خشبية وهياكل معدنية قرب حائط البراق غربيّ المسجد الأقصى المبارك.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة، في بيان أوردته وكالة «بترا» الرسميّة، أن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك هي «السلطة الوطنية صاحبة الاختصاص» في إدارة جميع شؤون المسجد الأقصى بموجب القانون الدولي، وأن على إسرائيل، كقوة قائمة بالاحتلال، احترام التزاماتها بهذا الشأن.
وأضاف أن جميع أعمال الصيانة والترميم في المسجد البالغة مساحته 144 دونمًا، بما في ذلك الأسوار، هي ضمن الصلاحيات الحصرية لإدارة أوقاف القدس، وطالب بإعادة الحجر الذي سقط من حائط البراق في الثالث والعشرين من شهر تموز الماضي لإدارة أوقاف القدس.
من جهتها أكدت الحكومة الفلسطينية، اليوم الجمعة، أن كل ما يُقدم عليه الاحتلال الإسرائيلي في كامل مدينة القُدس هو باطل ويُعتبر عدواناً على الشعب الفلسطيني والأمة العربية وعلى العقيدة الإسلامية والمسيحية.
وحمل المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود، حكومة الاحتلال المسؤولية عن المحاولات والأوهام المحمومة للمساس بالوضع الحقيقي والوضع التاريخي والقانوني للمسجد الأقصى، والتي كان آخرها نصب آلات بناء وترميم كالأعمدة الخشبية والمعدنية المعروفة بــ(السقايل) في الواجهة الغربية للمسجد الأقصى، إضافة لمواصلة أعمال الحفريات تحت أساسات المسجد.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة، في بيان أوردته وكالة «بترا» الرسميّة، أن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك هي «السلطة الوطنية صاحبة الاختصاص» في إدارة جميع شؤون المسجد الأقصى بموجب القانون الدولي، وأن على إسرائيل، كقوة قائمة بالاحتلال، احترام التزاماتها بهذا الشأن.
وأضاف أن جميع أعمال الصيانة والترميم في المسجد البالغة مساحته 144 دونمًا، بما في ذلك الأسوار، هي ضمن الصلاحيات الحصرية لإدارة أوقاف القدس، وطالب بإعادة الحجر الذي سقط من حائط البراق في الثالث والعشرين من شهر تموز الماضي لإدارة أوقاف القدس.
من جهتها أكدت الحكومة الفلسطينية، اليوم الجمعة، أن كل ما يُقدم عليه الاحتلال الإسرائيلي في كامل مدينة القُدس هو باطل ويُعتبر عدواناً على الشعب الفلسطيني والأمة العربية وعلى العقيدة الإسلامية والمسيحية.
وحمل المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود، حكومة الاحتلال المسؤولية عن المحاولات والأوهام المحمومة للمساس بالوضع الحقيقي والوضع التاريخي والقانوني للمسجد الأقصى، والتي كان آخرها نصب آلات بناء وترميم كالأعمدة الخشبية والمعدنية المعروفة بــ(السقايل) في الواجهة الغربية للمسجد الأقصى، إضافة لمواصلة أعمال الحفريات تحت أساسات المسجد.
أضف تعليق