«الديمقراطية» تحيي الشهيدة الرفيقة أمل الترامسي وجرحى جمعة «صمودنا سيكسر الحصار»
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أكدت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أن المشاركة الجماهيرية الواسعة اليوم في جمعة «صمودنا سيكسر الحصار»، الجمعة الـ42 لـ«مسيرات العودة وكسر الحصار» السلمية على مناطق التماس وميادين الاشتباك مع قوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي قطاع غزة، دليل واضح أن شعبنا الفلسطيني سيواصل مسيراته ومقاومته الشعبية حتى تحقق أهدافها في كسر الحصار ووقف العدوان الإسرائيلي ورحيل الاحتلال عن أرضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي شردوا منها وفق القرار الأممي 194.
وأشادت الجبهة بنهوض الحركة الجماهيرية واستعداداتها النضالية العالية وتضحياتها الكبرى، والتفافها حول المقاومة الوطنية، مشددة على أن إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وتصعيد المقاومة بكافة أشكالها، طريق الانتصار لشعبنا ومقاومته على الاحتلال الإسرائيلي ومجابهة كافة المشاريع الأميركية – الإسرائيلية وفي مقدمتها إسقاط «صفقة العصر».
وشددت الجبهة أن بطش الاحتلال وتهديداته بقمع المسيرات السلمية واستخدام القوة المفرطة المميتة لن تنال من عزيمة شعبنا في مواصلة مسيرات العودة وكسر الحصار.
وتوجهت الجبهة بتحية المجد لشهيدة جمعة «صمودنا سيكسر الحصار» الرفيقة أمل الترامسي التي استشهدت برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
وأوضحت الجبهة أن رصاص الاحتلال واستخدامه القوة المفرطة المميتة في جمعة «صمودنا سيكسر الحصار»، أوقع في المسيرات أكثر من 120 جريحاً، منهم 14 طفلاً، و3 نساء، ومسعفان وصحفيان بالرصاص الحي والرصاص المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع.
وطالبت الجبهة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتهما الأخلاقية والإنسانية اتجاه أبناء شعبنا الفلسطيني، باتخاذ مواقف حازمة لردع الاحتلال الإسرائيلي، وإجبار حكومة نتنياهو إلى الانصياع لقرارات الشرعية الدولية وللقانون الدولي والإنساني بفك الحصار ووقف كل أشكال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجددت الجبهة دعوتها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش إلى الوفاء بتعهداته بتوفير الحماية الدولية لشعبنا وأرضنا من بطش الاحتلال وقطعان المستوطنين.
أكدت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أن المشاركة الجماهيرية الواسعة اليوم في جمعة «صمودنا سيكسر الحصار»، الجمعة الـ42 لـ«مسيرات العودة وكسر الحصار» السلمية على مناطق التماس وميادين الاشتباك مع قوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي قطاع غزة، دليل واضح أن شعبنا الفلسطيني سيواصل مسيراته ومقاومته الشعبية حتى تحقق أهدافها في كسر الحصار ووقف العدوان الإسرائيلي ورحيل الاحتلال عن أرضنا الفلسطينية وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي شردوا منها وفق القرار الأممي 194.
وأشادت الجبهة بنهوض الحركة الجماهيرية واستعداداتها النضالية العالية وتضحياتها الكبرى، والتفافها حول المقاومة الوطنية، مشددة على أن إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وتصعيد المقاومة بكافة أشكالها، طريق الانتصار لشعبنا ومقاومته على الاحتلال الإسرائيلي ومجابهة كافة المشاريع الأميركية – الإسرائيلية وفي مقدمتها إسقاط «صفقة العصر».
وشددت الجبهة أن بطش الاحتلال وتهديداته بقمع المسيرات السلمية واستخدام القوة المفرطة المميتة لن تنال من عزيمة شعبنا في مواصلة مسيرات العودة وكسر الحصار.
وتوجهت الجبهة بتحية المجد لشهيدة جمعة «صمودنا سيكسر الحصار» الرفيقة أمل الترامسي التي استشهدت برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة.
وأوضحت الجبهة أن رصاص الاحتلال واستخدامه القوة المفرطة المميتة في جمعة «صمودنا سيكسر الحصار»، أوقع في المسيرات أكثر من 120 جريحاً، منهم 14 طفلاً، و3 نساء، ومسعفان وصحفيان بالرصاص الحي والرصاص المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع.
وطالبت الجبهة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتهما الأخلاقية والإنسانية اتجاه أبناء شعبنا الفلسطيني، باتخاذ مواقف حازمة لردع الاحتلال الإسرائيلي، وإجبار حكومة نتنياهو إلى الانصياع لقرارات الشرعية الدولية وللقانون الدولي والإنساني بفك الحصار ووقف كل أشكال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجددت الجبهة دعوتها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش إلى الوفاء بتعهداته بتوفير الحماية الدولية لشعبنا وأرضنا من بطش الاحتلال وقطعان المستوطنين.
أضف تعليق