تقرير يكشف فشل مشروع استخباري إسرائيلي كلف مئات الملايين
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
كشف تقرير إسرائيلي، نشر مؤخراً، عن فشل مشروع استخباري عسكري إسرائيلي سري جدا، جرى العمل على تطويره عدة سنوات، ووصلت تكلفته إلى مئات الملايين من الشواقل.
ويضاف هذا فشل هذا المشروع إلى مشاريع أخرى لم يجر الحديث عنها من قبل، والتي صرف عليها موارد ضخمة.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد بادر في العقد الأخير إلى مئات المشاريع التكنولوجية، وعمل على تطويرها، إلا أنه تبين أن جزءا منها توقف في أوج العمل عليها، أو تم تغييرها أو أنها اختفت وكأنها لم تكن، علما أنه تم تخصيص موارد ضخمة لها تتجاوز مئات الملايين من الشواقل.
وبحسب مصادر في وزارة جيش الاحتلال، فإن أحدا لم يدفع ثمن هذا الإخفاق باستثناء الإسرائيليين..
ومن ضمن هذه المشاريع التي توقفت فجأة ووضعت على الرف قيد الحفظ، مشروع اتصالات ضخم لشعبة الاستخبارات العسكرية، وآخر يتصل بمقر حديث تحت الأرض تابع لجيش الاحتلال، والذي وصلت تكلفته إلى مئات الملايين من الشواقل
وبحسب التقرير، فإنه قبل وقت قصير من افتتاح المشروع، قرر ضابط كبير في طيران الاحتلال أن المقر ليس جاهزا بعد، وأنه يجب الاستثمار أكثر في المنظومات والتطوير والميزانيات. وصودق على ذلك، ولا يزال العمل فيه مستمرا حتى اليوم تحت الأرض وسط تل أبيب
وبحسب الجيش، فإن تأجيل افتتاح المقر الجديد تأخر بسبب إدخال منظومات إصغاء متطورة أخرى ليكون بموجب المعايير المتطورة المطلوبة".
ويضاف هذا فشل هذا المشروع إلى مشاريع أخرى لم يجر الحديث عنها من قبل، والتي صرف عليها موارد ضخمة.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد بادر في العقد الأخير إلى مئات المشاريع التكنولوجية، وعمل على تطويرها، إلا أنه تبين أن جزءا منها توقف في أوج العمل عليها، أو تم تغييرها أو أنها اختفت وكأنها لم تكن، علما أنه تم تخصيص موارد ضخمة لها تتجاوز مئات الملايين من الشواقل.
وبحسب مصادر في وزارة جيش الاحتلال، فإن أحدا لم يدفع ثمن هذا الإخفاق باستثناء الإسرائيليين..
ومن ضمن هذه المشاريع التي توقفت فجأة ووضعت على الرف قيد الحفظ، مشروع اتصالات ضخم لشعبة الاستخبارات العسكرية، وآخر يتصل بمقر حديث تحت الأرض تابع لجيش الاحتلال، والذي وصلت تكلفته إلى مئات الملايين من الشواقل
وبحسب التقرير، فإنه قبل وقت قصير من افتتاح المشروع، قرر ضابط كبير في طيران الاحتلال أن المقر ليس جاهزا بعد، وأنه يجب الاستثمار أكثر في المنظومات والتطوير والميزانيات. وصودق على ذلك، ولا يزال العمل فيه مستمرا حتى اليوم تحت الأرض وسط تل أبيب
وبحسب الجيش، فإن تأجيل افتتاح المقر الجديد تأخر بسبب إدخال منظومات إصغاء متطورة أخرى ليكون بموجب المعايير المتطورة المطلوبة".
أضف تعليق