هيئة مسيرات العودة: اغلاق معبر رفح سينذر بتفجر أوضاع غزة
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
دعت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار، اليوم الاثنين، الحكومة الفلسطينية وهيئة المعابر إلى التراجع الفوري عن قرارها بسحب الموظفين من معبر رفح البري جنوب قطاع غزة.
وقالت الهيئة في بيان:" ان هذه الخطوة ان ادت لإغلاق المعبر تعني بالنسبة لنا في الهيئة العودة لاستعمال كل اشكال الابداعات الشعبية كافة وستنذر بانفجار الأوضاع".
ودعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة الحكومة الفلسطينية إلى التراجع الفوري عن قرارها لما سيترتب على ذلك من آثار كارثية تنذر بإغلاق المعبر و بتفاقم الأزمات الإنسانية وتأزيم الظروف أمام أبناء شعبنا وبذلك تتحمل الهيئة المسؤولية في تفاقم ازمة المسافرين.
كما أهابت بالشقيقة مصر للتدخل العاجل والضغط من أجل العدول عن هذا القرار ومواصلة جهودها الدؤوبة في التئام الحالة الفلسطينية حتى تحقيق الوحدة والعمل على استمرار فتح المعبر لما لذلك من أهمية قصوى لـ ،مليون و300الف فلسطيني يقبعون في غزة وتشكل لهم مصر الرئة التي يتنفسون منها .
وقالت الهيئة : " ان هذه الخطوة ان ادت لإغلاق المعبر تعني بالنسبة لنا في الهيئة العودة لاستعمال كل اشكال الابداعات الشعبية كافة وستنذر بانفجار الأوضاع فالمسؤولية الوطنية والاخلاقية تتطلب منا الوقوف عند مسؤلياتنا الوطنية و دعم صمود أبناء شعبنا وليس الاندفاع باتجاه مواقف و خطوات واجراءات تزيد الحالة تعقيداً فيما نحن احوج ما يكون لوحدة الطاقات في مواجهة مشاريع التصفية.
وقالت الهيئة في بيان:" ان هذه الخطوة ان ادت لإغلاق المعبر تعني بالنسبة لنا في الهيئة العودة لاستعمال كل اشكال الابداعات الشعبية كافة وستنذر بانفجار الأوضاع".
ودعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة الحكومة الفلسطينية إلى التراجع الفوري عن قرارها لما سيترتب على ذلك من آثار كارثية تنذر بإغلاق المعبر و بتفاقم الأزمات الإنسانية وتأزيم الظروف أمام أبناء شعبنا وبذلك تتحمل الهيئة المسؤولية في تفاقم ازمة المسافرين.
كما أهابت بالشقيقة مصر للتدخل العاجل والضغط من أجل العدول عن هذا القرار ومواصلة جهودها الدؤوبة في التئام الحالة الفلسطينية حتى تحقيق الوحدة والعمل على استمرار فتح المعبر لما لذلك من أهمية قصوى لـ ،مليون و300الف فلسطيني يقبعون في غزة وتشكل لهم مصر الرئة التي يتنفسون منها .
وقالت الهيئة : " ان هذه الخطوة ان ادت لإغلاق المعبر تعني بالنسبة لنا في الهيئة العودة لاستعمال كل اشكال الابداعات الشعبية كافة وستنذر بانفجار الأوضاع فالمسؤولية الوطنية والاخلاقية تتطلب منا الوقوف عند مسؤلياتنا الوطنية و دعم صمود أبناء شعبنا وليس الاندفاع باتجاه مواقف و خطوات واجراءات تزيد الحالة تعقيداً فيما نحن احوج ما يكون لوحدة الطاقات في مواجهة مشاريع التصفية.
أضف تعليق