«يوم آخر من الحياة» أفضل فيلم رسوم متحركة في مهرجان الفيلم الأوروبي
مدريد (الاتجاه الديمقراطي) (وكالات)
فاز فيلم رسوم متحركة عن الحرب الأهلية الانغولية بجائزة الفيلم الأوروبي في إشبيلية الإسبانية.
وبني الفيلم على رواية صحافي بولندي، مصور وشاعر ومؤلف، هو ريتشارد كابشينسكي، وتغطي قصته ثلاثة أشهر من الحرب عبر مراسلات التيليكس بين كابشينسكي ووكالة الصحافة البولندية. استخدمت الحرب الدامية هناك كحرب بوكالة أثناء الحرب الباردة من قبل الدول المتنافسة والقوى الأساسية فيها كانت الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة وكوبا وجنوب أفريقيا.
الفيلم، واسمه «يوم آخر من الحياة»، هو إنتاج مشترك بين عدة دول أوروبية وحصل على تمويله في منتدى الإنتاج والتوزيع «فيلم الكارتون».
فيلم الرسوم المتحركة الذي يمزج بين ستين دقيقة من الرسوم المتحركة وعشرين من المواد الوثائقية، هو تعاون بين المخرج السينمائي الإسباني راؤول دي لا فوينتي وصانع أفلام الرسوم المتحركة البولندي داميان نينو.
على مدى ثلاثة أشهر، رحلة المراسل ريتشارد كابشينسكي الخطرة عبر أنغولا عرضته لمواقف وأحداث أجبرته على تغيير موقفه من عمله وحياته. كابشينسكي الذي توفي عام 2007 حصل على العديد من الجوائز وكان يعتبر مرشحًا لجائزة نوبل للآداب.
وتم إطلاق الفيلم في بلدان أوروبية مختلفة كإسبانيا والبرتغال وسيتم إصداره في فرنسا والمجر وإيطاليا في كانون الثاني/ يناير.
فاز فيلم رسوم متحركة عن الحرب الأهلية الانغولية بجائزة الفيلم الأوروبي في إشبيلية الإسبانية.
وبني الفيلم على رواية صحافي بولندي، مصور وشاعر ومؤلف، هو ريتشارد كابشينسكي، وتغطي قصته ثلاثة أشهر من الحرب عبر مراسلات التيليكس بين كابشينسكي ووكالة الصحافة البولندية. استخدمت الحرب الدامية هناك كحرب بوكالة أثناء الحرب الباردة من قبل الدول المتنافسة والقوى الأساسية فيها كانت الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة وكوبا وجنوب أفريقيا.
الفيلم، واسمه «يوم آخر من الحياة»، هو إنتاج مشترك بين عدة دول أوروبية وحصل على تمويله في منتدى الإنتاج والتوزيع «فيلم الكارتون».
فيلم الرسوم المتحركة الذي يمزج بين ستين دقيقة من الرسوم المتحركة وعشرين من المواد الوثائقية، هو تعاون بين المخرج السينمائي الإسباني راؤول دي لا فوينتي وصانع أفلام الرسوم المتحركة البولندي داميان نينو.
على مدى ثلاثة أشهر، رحلة المراسل ريتشارد كابشينسكي الخطرة عبر أنغولا عرضته لمواقف وأحداث أجبرته على تغيير موقفه من عمله وحياته. كابشينسكي الذي توفي عام 2007 حصل على العديد من الجوائز وكان يعتبر مرشحًا لجائزة نوبل للآداب.
وتم إطلاق الفيلم في بلدان أوروبية مختلفة كإسبانيا والبرتغال وسيتم إصداره في فرنسا والمجر وإيطاليا في كانون الثاني/ يناير.
أضف تعليق