22 أيلول 2024 الساعة 11:50
»الديمقراطية«: المشاركة الواسعة تأكيد على التحام شعبنا وقواه السياسية وتصميمه على مواصلة مسيرات العودة
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
توجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالتحية والتقدير إلى شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية، الذي سجل أروع مشاهد البطولة والصمود ضد الاحتلال الإسرائيلي، رغم الأجواء الباردة والماطرة وتهديدات الاحتلال في الجمعة الـ40 لمسيرات العودة وكسر الحصار شرقي قطاع غزة، جمعة »لن نساوم على حقنا في العيش بكرامة«.
وحيّت الجبهة الشهيد الشاب كرم فياض وجرحى شعبنا، الذين تصدوا بصدورهم العارية لـ»القوة الإسرائيلية المميتة« ضد المشاركين العزل في قطاع غزة، ومسيرات التصدي للاحتلال والاستيطان والتهويد وسياسة الاقتلاع والهدم في الضفة الفلسطينية والقدس المحتلة، دون أن يفرق الاحتلال في القتل بين طفل وشاب وامرأة، وبين صحفي ومسعف.
وشددت الجبهة أن إصرار شعبنا على المشاركة الواسعة في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية، ومسيرات قرى بلعين وكفر قدوم والنبي صالح، تأكيد واضح على التحام شعبنا وقواه السياسية في قطاع غزة والضفة الفلسطينية وتصميمه على مواصلة المسيرات حتى تحقيق أهدافها، في رفع الحصار عن القطاع، ورحيل الاحتلال عن كل شبر من أرضنا المحتلة والانتصار للحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وأكدت الجبهة على ضرورة صون الوحدة الميدانية لفصائل المقاومة الفلسطينية وأذرعها العسكرية، وإغناء وتطوير تجربة غرفة العمليات المشتركة التي بات بيدها قرار الدفاع وقرار التهدئة.
توجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالتحية والتقدير إلى شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية، الذي سجل أروع مشاهد البطولة والصمود ضد الاحتلال الإسرائيلي، رغم الأجواء الباردة والماطرة وتهديدات الاحتلال في الجمعة الـ40 لمسيرات العودة وكسر الحصار شرقي قطاع غزة، جمعة »لن نساوم على حقنا في العيش بكرامة«.
وحيّت الجبهة الشهيد الشاب كرم فياض وجرحى شعبنا، الذين تصدوا بصدورهم العارية لـ»القوة الإسرائيلية المميتة« ضد المشاركين العزل في قطاع غزة، ومسيرات التصدي للاحتلال والاستيطان والتهويد وسياسة الاقتلاع والهدم في الضفة الفلسطينية والقدس المحتلة، دون أن يفرق الاحتلال في القتل بين طفل وشاب وامرأة، وبين صحفي ومسعف.
وشددت الجبهة أن إصرار شعبنا على المشاركة الواسعة في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية، ومسيرات قرى بلعين وكفر قدوم والنبي صالح، تأكيد واضح على التحام شعبنا وقواه السياسية في قطاع غزة والضفة الفلسطينية وتصميمه على مواصلة المسيرات حتى تحقيق أهدافها، في رفع الحصار عن القطاع، ورحيل الاحتلال عن كل شبر من أرضنا المحتلة والانتصار للحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وأكدت الجبهة على ضرورة صون الوحدة الميدانية لفصائل المقاومة الفلسطينية وأذرعها العسكرية، وإغناء وتطوير تجربة غرفة العمليات المشتركة التي بات بيدها قرار الدفاع وقرار التهدئة.
اخبار متعلقة
الديمقراطية الفلسطينية وحقوق المرأة ودورها
8 آذار/ مارس، يوم المرأة العالمي ليس فقط يوماً احتفالياً بالإنجازات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ...
«الديمقراطية»: المرحلة القادمة ستكون أكثر وحشية مع مجيء حكومة نتنياهو وندعو لتوفير الحاضنة السياسية للمقاومة
دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم السبت، للإسراع في تشكيل القيادة الموحدة للمقاومة الشعبية ...
قيادي في الديمقراطية: ياسر عرفات كان قائدا استثنائيا شجاعا ومقداما
وصف عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الرفيق تيسير خالد، اليوم الخميس، المرحلة التي ...
المقاومة الشعبية في استراتيجية السلطة (الثالثة والأخيرة)
■ في المقالين الأول والثاني، فتحنا بعض ملفات المقاومة الشعبية في الضفة الفلسطينية، تحت سلطة الحكم ...
أضف تعليق