سوريا تعلن تصديها لصواريخ معادية أطلقها الطيران الإسرائيلي
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
وقال المصدر: تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ معادية أطلقها الطيران الحربي الإسرائيلي من فوق الأراضي اللبنانية وتمكنت من إسقاط معظم الصواريخ قبل الوصول إلى أهدافها واقتصرت أضرار العدوان على مخزن ذخيرة وإصابة ثلاثة جنود بجروح.
من جهتها قالت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، صباح اليوم ، إن وفداً رفيع المستوى من مسؤولي حزب الله اللبناني وصل إلى دمشق، كان هدفاً لضربات جوية في سوريا أمس الثلاثاء.
وأضافت الصحيفة أن طائرتين إيرانيتين "مشبوهتين" غادرتا دمشق قبل دقائق من الغارات الإسرائيلية.
على الجانب الآخر، ذكر جيش الاحتلال أن دفاعاته الجوية تصدت لصاروخ أطلق من سوريا.
وذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية"، أن الجيش الإسرائيلي اعترف بتصدي الدفاعات الجوية لصاروخ أطلق من سوريا فوق الجولان.
وكتب المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في تغريدة على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، أنه "تم تفعيل منظومة دفاع جوي ضد صاروخ مضاد للطيران أطلق من سوريا"، مؤكداً عدم وقوع أي إصابات أو أضرار مضيفاً أن الجيش السوري استخدم صواريخ جديدة لأول مرة على حد قوله .
اخبار متعلقة
الخارجية الفلسطينية تدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي ضرب سوريا
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الجمعة، بشدة الهجوم الإرهابي على الكلية الحربية بحمص في سوريا، ...
«الديمقراطية» تدين العدوان الإسرائيلي على سوريا
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في بيان لها، اليوم الإثنين، العدوان الإسرائيلي على سوريا، والذي ...
لقاء قيادي بين «الديمقراطية» و«الجهاد الإسلامي» في سوريا
التقى وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، مع وفد قيادي من حركة الجهاد الإسلامي في مقر الجبهة ...
غزة : كشف تنسيقات مصرية وتنويه بخصوص حجوزات الطيران للمسافرين عبر معبر رفح
اصدرت الهيئة العامة للمعابر والحدود بوزارة الداخلية في غزة، مساء السبت، تنويها مهما بخصوص حجوزات الطيران ...
الطيران الحربي الاسرائيلي ينفذ غارات على مواقع للمقاومة في قطاع غزة
أفادت مصادر أمنية ومحلية، فجر الأحد، بأن الطيران الحربي الاسرائيلي أغار على أهداف للمقاومة الفلسطينية ...
امرأة تقود سرب حربي عملياتي في طيران الاحتلال
افادت وسائل الإعلام العبرية، صباح اليوم الأربعاء، أن المقدم طيار «ج» تسلمت بالأمس، مهامها كأول امرأة، ...
أضف تعليق