عشرات الإصابات برصاص الاحتلال على حدود القطاع في «جمعة المقاومة حق مشروع »
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أصيب عشرات المواطنين بالرصاص المطاطي والاختناق من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، على الحدود الشرقية للقطاع، خلال مشاركتهم في فعاليات الجمعة الـ 38 لمسيرات العودة وكسر الحصار على الحدود الشرقية لقطاع غزة، والتي تحمل عنوان "المقاومة حق مشروع".
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن :" 75 مواطنا أصيبوا برصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي بجراح مختلفة بينهم 7 مسعفين وصحفي خلال الجمعة الـ 38 لمسيرات العودة وكسر الحصار".
وأوضحت الوزارة بأن سيارة خدمات صحية تابعة لها تضررت وتحطم زجاجها جراء تعرضها لرصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي شرق البريج وسط قطاع غزة.
وكانت قوات الاحتلال المتمركزة على طول الحدود الشرقية للقطاع، قد أطلقت الرصاص الحي والأعيرة المعدينة المغلّفة بالمطّاط والغاز المسيل للدموع صوب المتظاهرين شرق القطاع، ما أسفر عن وقوع عشرات الإصابات.
هذا قد وتوافد الآلاف من الفلسطينيين، عصر اليوم، إلى مخيمات العودة شرق قطاع غزة للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 38 لمسيرات العودة وكسر الحصار.
يذكر أن جيش الاحتلال يقمع تلك المسيرات السلمية بعنف، حيث يطلق النار وقنابل الغاز السام والمُدمع على المتظاهرين بكثافة، ما أدى لاستشهاد 251 مواطنًا؛ بينهم 11 شهيدا احتجز جثامينهم ولم يسجلوا في كشوفات وزارة الصحة الفلسطينية، في حين أصيب 25 ألفًا آخرين، بينهم 500 في حالة الخطر الشديد.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن :" 75 مواطنا أصيبوا برصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي بجراح مختلفة بينهم 7 مسعفين وصحفي خلال الجمعة الـ 38 لمسيرات العودة وكسر الحصار".
وأوضحت الوزارة بأن سيارة خدمات صحية تابعة لها تضررت وتحطم زجاجها جراء تعرضها لرصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي شرق البريج وسط قطاع غزة.
وكانت قوات الاحتلال المتمركزة على طول الحدود الشرقية للقطاع، قد أطلقت الرصاص الحي والأعيرة المعدينة المغلّفة بالمطّاط والغاز المسيل للدموع صوب المتظاهرين شرق القطاع، ما أسفر عن وقوع عشرات الإصابات.
هذا قد وتوافد الآلاف من الفلسطينيين، عصر اليوم، إلى مخيمات العودة شرق قطاع غزة للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 38 لمسيرات العودة وكسر الحصار.
يذكر أن جيش الاحتلال يقمع تلك المسيرات السلمية بعنف، حيث يطلق النار وقنابل الغاز السام والمُدمع على المتظاهرين بكثافة، ما أدى لاستشهاد 251 مواطنًا؛ بينهم 11 شهيدا احتجز جثامينهم ولم يسجلوا في كشوفات وزارة الصحة الفلسطينية، في حين أصيب 25 ألفًا آخرين، بينهم 500 في حالة الخطر الشديد.
أضف تعليق