27 كانون الأول 2024 الساعة 06:22
الديمقراطية تطالب بتأمين التمويل المستدام للأونروا وتخصيص موازنة ثابتة من الامم المتحدة
دمشق(الاتجاه الدمقراطي)
عبرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اقليم سوريا عن دعمها لكافة الجهود التي ادت الى سد العجز في موازنة الأونروا مؤخراً داعية في الوقت ذاته لتراجع عن كافة الاجراءات التي مست العديد من الخدمات التي تقدمها الاونروا الصحية والتربوية والاغاثية.
وحذرت الجبهة الديمقراطية في ذكرى تأسيس الأونروا والتي تحل علينا في الثامن من كانون الاول من كل عام من أي مساس بهذه الخدمات لأنها تشكل مساساً بمصير وحياة اللاجئين الفلسطينيين الذين يؤكدون على دوام رفضهم لأي مساس بالأونروا انطلاقاً من تمسكهم بحق العودة وفقاً للقرار 194، ورفضهم لكافة المشاريع التي تنتقص من هذا الحق بما تشكله الأونروا من احدى الركائز الثلاث المعبرة عن قضية اللاجئين وحق العودة .
واكدت الجبهة الديمقراطية على أهمية الالتزام بالقرار 302 لعام 1949 خاصة وأن الأونروا قد بدأت عملها في 1/5/1950 والذي يدل عليها اسمها لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ، تعبيراً عن التزام المجتمع الدولي اتجاه قضية اللاجئين لحين عودتهم الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها العام 1948.
وقالت الجبهة الديمقراطية : إنه وعلى امتداد عمر الأونروا تعرضت للعديد من الاستهدافات من اجل تفكيكها وانهاء خدماتها لإنهاء قضية اللاجئين ، كان ابرزها قطع المساهمات الامريكية تلبية للمطالب الاسرائيلية للضغط على الشعب الفلسطيني للقبول بالمشاريع التي تستهدف تصفية القضية والحقوق الوطنية ومنها "صفقة القرن الامريكية ".
كما طالبت دائرة اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية والدول العربية والدول المانحة والمفوض العام للأونروا بالوقوف امام مسؤولياتهم لوضع الآلية المناسبة من اجل العمل على تأمين التمويل المستدام للأونروا بتخصيص موازنة ثابتة من موازنة الامم المتحدة .
وحذرت الجبهة الديمقراطية في ذكرى تأسيس الأونروا والتي تحل علينا في الثامن من كانون الاول من كل عام من أي مساس بهذه الخدمات لأنها تشكل مساساً بمصير وحياة اللاجئين الفلسطينيين الذين يؤكدون على دوام رفضهم لأي مساس بالأونروا انطلاقاً من تمسكهم بحق العودة وفقاً للقرار 194، ورفضهم لكافة المشاريع التي تنتقص من هذا الحق بما تشكله الأونروا من احدى الركائز الثلاث المعبرة عن قضية اللاجئين وحق العودة .
واكدت الجبهة الديمقراطية على أهمية الالتزام بالقرار 302 لعام 1949 خاصة وأن الأونروا قد بدأت عملها في 1/5/1950 والذي يدل عليها اسمها لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ، تعبيراً عن التزام المجتمع الدولي اتجاه قضية اللاجئين لحين عودتهم الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها العام 1948.
وقالت الجبهة الديمقراطية : إنه وعلى امتداد عمر الأونروا تعرضت للعديد من الاستهدافات من اجل تفكيكها وانهاء خدماتها لإنهاء قضية اللاجئين ، كان ابرزها قطع المساهمات الامريكية تلبية للمطالب الاسرائيلية للضغط على الشعب الفلسطيني للقبول بالمشاريع التي تستهدف تصفية القضية والحقوق الوطنية ومنها "صفقة القرن الامريكية ".
كما طالبت دائرة اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية والدول العربية والدول المانحة والمفوض العام للأونروا بالوقوف امام مسؤولياتهم لوضع الآلية المناسبة من اجل العمل على تأمين التمويل المستدام للأونروا بتخصيص موازنة ثابتة من موازنة الامم المتحدة .
اخبار متعلقة
أضف تعليق