الاحتلال يطلق حملة «درع الشمال» ضد أنفاق حزب الله والأخير يهدد: «ان فكرتم أبدناكم»
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
شرع جيش الاحتلال الإسرائيلي بحملة أطلق عليها «درع الشمال»، بغرض الكشف وإحباط الأنفاق، التي يزعم أن حزب الله يقوم بحفرها من جنوب لبنان إلى داخل الأراضي في شمال إسرائيل.
وقال الناطق العسكري الإسرائيلي يوناتان كونريكوس في بيان له صباح اليوم : ان «الحملة تهدف الى كشف الانفاق التي حفرها حزب الله في أعماق الأرض، وتنطلق من الأراضي اللبنانية، والتي تهدد أمن إسرائيل ويجب القضاء عليها» على حد قوله.
وأضاف البيان، إنه «منذ العام 2014 يعمل في الجيش الإسرائيلي طاقم خاص ومشترك لهيئة الاستخبارات والقيادة الشمالية، يقود منذ ذلك الحين التعامل العملياتي والتكنولوجي والاستخباراتي في قضية الأنفاق في الجبهة الشمالية».
وعقّب حزب الله في ردٍ أولي على عملية «درع الشمال»، بنشر صور للحزب، وهو يهدد اسرائيل قائلاً: «ان فكرتم أبدناكم».
وقال عضو المجلس السياسي لحزب الله حسن حب الله: «المقاومة في حالة تأهب ويقظة دائمة وفي حالة مراقبة شديدة لكل تحركات الاحتلال الإسرائيلي في جميع الجبهات».
وفي السياق ذاته، رفع الجيش اللبناني رفع حالة التأهب إلى أعلى مستوى بعد نشاط الجيش الإسرائيلي على الحدود.
شرع جيش الاحتلال الإسرائيلي بحملة أطلق عليها «درع الشمال»، بغرض الكشف وإحباط الأنفاق، التي يزعم أن حزب الله يقوم بحفرها من جنوب لبنان إلى داخل الأراضي في شمال إسرائيل.
وقال الناطق العسكري الإسرائيلي يوناتان كونريكوس في بيان له صباح اليوم : ان «الحملة تهدف الى كشف الانفاق التي حفرها حزب الله في أعماق الأرض، وتنطلق من الأراضي اللبنانية، والتي تهدد أمن إسرائيل ويجب القضاء عليها» على حد قوله.
وأضاف البيان، إنه «منذ العام 2014 يعمل في الجيش الإسرائيلي طاقم خاص ومشترك لهيئة الاستخبارات والقيادة الشمالية، يقود منذ ذلك الحين التعامل العملياتي والتكنولوجي والاستخباراتي في قضية الأنفاق في الجبهة الشمالية».
وعقّب حزب الله في ردٍ أولي على عملية «درع الشمال»، بنشر صور للحزب، وهو يهدد اسرائيل قائلاً: «ان فكرتم أبدناكم».
وقال عضو المجلس السياسي لحزب الله حسن حب الله: «المقاومة في حالة تأهب ويقظة دائمة وفي حالة مراقبة شديدة لكل تحركات الاحتلال الإسرائيلي في جميع الجبهات».
وفي السياق ذاته، رفع الجيش اللبناني رفع حالة التأهب إلى أعلى مستوى بعد نشاط الجيش الإسرائيلي على الحدود.
أضف تعليق