القوى الوطنية والإسلامية تدين طرح واشنطن مشروع قرار ضد المقاومة في الأمم المتحدة
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
عقدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، اليوم الأحد اجتماعها الدوري، ناقشت فيه آخر المستجدات السياسية.
وأكدت على استمرار مسيرات العودة بطابعها وزخمها الشعبي وببرنامج فعالياتها، باعتبارها محطة نضالية هامة التي انخرط فيها الشعب موحداً تحت راية العلم الفلسطيني، والتي حققت إنجازات على كافة الأصعدة ينبغي المراكمة عليها على طريق تحقيق أهدافها المنشودة.
وأدانت اللجنة بأشد العبارات الموقف الأمريكي بطرح مشروع قرار في الأمم المتحدة لإدانة «المقاومة الفلسطينية» بما فيها الابداعات الشعبية السلمية، ومحاولة تجنيد قوى دولية تحت التهديد والوعيد لإنجاح وتمرير هذا المشروع واعتبار الأدوات السلمية لمسيرات العودة تندرج ضمن اعمال الارهاب ، واعتبرته حالة إفلاس امريكي يكشف عن الوجه القبح للإدارة الأمريكية وانحيازها الفاضح ودعمها السافر للاحتلال.
وأكدت اللجنة على ضرورة استمرار الجهود المصرية المشكورة من أجل إنجاز ملف المصالحة، ومحاولة إيجاد مقاربات قادرة على اخراج الشعب الفلسطيني من الازمة ، على قاعدة مشاركة الكل الوطني الفلسطيني في ملفات الحوار وفقاً لاتفاقات الإجماع الوطني.
وفي سياق آخر، دعت اللجنة إلى ضرورة الاستمرار في إجراءات التخفيف عن معاناة الشعب المسافرين خلال السفر من وإلى القطاع وخاصة للجرحى والمرضى وكبار السن.
وتوجهت اللجنة بتحية الاعتزاز لأبناء الشعب في مدينة القدس والذين يدافعون عن القدس ومقدراتها في مواجهة جرائم تسريب الأراضي والعقارات، وحماية المؤسسات المقدسية المسيحية والإسلامية.
عقدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، اليوم الأحد اجتماعها الدوري، ناقشت فيه آخر المستجدات السياسية.
وأكدت على استمرار مسيرات العودة بطابعها وزخمها الشعبي وببرنامج فعالياتها، باعتبارها محطة نضالية هامة التي انخرط فيها الشعب موحداً تحت راية العلم الفلسطيني، والتي حققت إنجازات على كافة الأصعدة ينبغي المراكمة عليها على طريق تحقيق أهدافها المنشودة.
وأدانت اللجنة بأشد العبارات الموقف الأمريكي بطرح مشروع قرار في الأمم المتحدة لإدانة «المقاومة الفلسطينية» بما فيها الابداعات الشعبية السلمية، ومحاولة تجنيد قوى دولية تحت التهديد والوعيد لإنجاح وتمرير هذا المشروع واعتبار الأدوات السلمية لمسيرات العودة تندرج ضمن اعمال الارهاب ، واعتبرته حالة إفلاس امريكي يكشف عن الوجه القبح للإدارة الأمريكية وانحيازها الفاضح ودعمها السافر للاحتلال.
وأكدت اللجنة على ضرورة استمرار الجهود المصرية المشكورة من أجل إنجاز ملف المصالحة، ومحاولة إيجاد مقاربات قادرة على اخراج الشعب الفلسطيني من الازمة ، على قاعدة مشاركة الكل الوطني الفلسطيني في ملفات الحوار وفقاً لاتفاقات الإجماع الوطني.
وفي سياق آخر، دعت اللجنة إلى ضرورة الاستمرار في إجراءات التخفيف عن معاناة الشعب المسافرين خلال السفر من وإلى القطاع وخاصة للجرحى والمرضى وكبار السن.
وتوجهت اللجنة بتحية الاعتزاز لأبناء الشعب في مدينة القدس والذين يدافعون عن القدس ومقدراتها في مواجهة جرائم تسريب الأراضي والعقارات، وحماية المؤسسات المقدسية المسيحية والإسلامية.
أضف تعليق