ثورة في الجالية اليهودية الإفريقية!
لم يلتفت القضاء إلى قصة الفتاة اليهودية الإفريقية، التي عملت في القاعدة العسكرية الجوية، التي أُعلن نبأ انتحارها في القاعدة، فبراير 2015م.
"الجندي، توفيت رادكليف، إفريقية يهودية، عمرها سبعة عشر عاما، تعمل في القاعدة الجوية بلماحيم في النقب، انتحرتْ برصاصة في الرأس".
أعاد والداها مع رئيس الجالية الإفريقية في إسرائيل ، برنس إيمانويل، تكليف لجنة خاصة للتحقيق في الحادث، قال رئيس الجالية:
" نحن مستاءون من المعاملة التي نُعامل بها في إسرائيل بسبب لون وجوهنا، ماذا لو كانت، توفيت، فتاة بيضاء؟!!"
قال والداها: لا يمكن أن تنتحر، توفيت.
وجدتْ لجنة التحقيق الجديدة دلائل على أن الحادثة ليست انتحارا، لأنه لم يُستدعَ أيُّ شاهد، ولم يجر تشريح الجثة!!
شهدتْ فتاة إفريقية أخرى اسمها، حسيدا، بأنها كانت تتعرض يوميا إلى إطلاق شعارات عنصرية عليها لسواد بشرتها!!
خرجتْ مظاهرة، تحمل يافطةً مكتوبٌ عليها: "نحن، مُغيبون في الدرجة الأخيرة" .
"الجندي، توفيت رادكليف، إفريقية يهودية، عمرها سبعة عشر عاما، تعمل في القاعدة الجوية بلماحيم في النقب، انتحرتْ برصاصة في الرأس".
أعاد والداها مع رئيس الجالية الإفريقية في إسرائيل ، برنس إيمانويل، تكليف لجنة خاصة للتحقيق في الحادث، قال رئيس الجالية:
" نحن مستاءون من المعاملة التي نُعامل بها في إسرائيل بسبب لون وجوهنا، ماذا لو كانت، توفيت، فتاة بيضاء؟!!"
قال والداها: لا يمكن أن تنتحر، توفيت.
وجدتْ لجنة التحقيق الجديدة دلائل على أن الحادثة ليست انتحارا، لأنه لم يُستدعَ أيُّ شاهد، ولم يجر تشريح الجثة!!
شهدتْ فتاة إفريقية أخرى اسمها، حسيدا، بأنها كانت تتعرض يوميا إلى إطلاق شعارات عنصرية عليها لسواد بشرتها!!
خرجتْ مظاهرة، تحمل يافطةً مكتوبٌ عليها: "نحن، مُغيبون في الدرجة الأخيرة" .
أضف تعليق